مساحة إعلانية

أكثر اللحظات الأخيرة جنونا في تاريخ كرة القدم على مدار السنين messi cr7 alison mbappe schmeichel


 ولنبدأ أولا بكلاسيكو 2017
 فعلى بعد ثوان فقط من نهاية المباراة بدا أن كلا الفريقين راضيين بالتعادل ولكن ميسي كان له رأي آخر  لا شك أن الاحتفالية كانت اجمل من الهدف  ولكن ميسي اعتاد على تسجيل الأهداف الحاسمة

ميسي
ميسي كان له رأي آخر


 أما اليسون حارس ليفربول

 ففاجأ الجميع على بعد سبعة عشر ثانية من نهاية الوقت بدل الضائع حيث سجل هدف الفوز وضمن لفريقه مقعدا في دوري الأبطال

اليسون بيكر
سجل هدف الفو


 توبي ألدرفيريلد

 كان ايضا سعيدا لأن هدفه في الدقيقة الثالثة والتسعين ضمن أنتويرب البلجيكي لقبه الاول منذ ستة وستين عاما  لقد فقد المشجعون عقولهم بعد الهدف

توبي ألدرفيريلد


 وهذا ما يذكرنا بالمقابلة التي تسبب فيها لوكاس مورا في سكتة قلبية لملايين المشجعين

 فبعد تسعين دقيقة من اللعب كانت المباراة متعادلة  وكان اياكس على بعد ثوان من التأهل نهائي دوري ابطال اوروبا 2019

 ولكن لوكاس مورا فعل ما لم يكن بالحسبان  لقد سجل لوكاس مورا أكثر الاهداف تأثيرا في العشر سنوات الاخيرة

 لقد سجل لوكاس مورا أكثر تأثيرا في العشر سنوات الاخيرة وكان سببا في وصول توتنهام الى النهائي

 نذكر رونالدو

 ففي التاسع والعشرين من سبتمبر 2021  في مباراة مان يونايتد ضد فياريال

 كان النجم البرتغالي جاهزا لخوض أول مباراة في دوري أبطال بعد العودة إلى أولترافورد

 ولكن بعد تسعين دقيقة مخيبة للآمال  كانت النتيجة متعادلة واحد لواحد  فقرر رونالدو الأخذ بزمام الأمور

 ولكن رغم ذلك فقد تم اقصاؤهم في الدوري الموالي من قبل اتليتكو

رونالدو
النجم البرتغالي


إقصاء دورتموند 

لأن ما فعله ارين روبين بهم في نهائي دوري ابطال 2013 كان قاسيا جدا

 فقد ساعد الجناح الهولندي مانزوكيتش في فتح باب التسجيل في الدقيقة الستين

 ولكن سرعان ما سجل دورتموند هدف التعادل بعد ثمان دقائق

 وبينما تبادل الفريقان المحاولات كان المشجعون في جميع أنحاء الملعب بالكاد يلتقطون أنفاسهم

 وكان نادي بايرن ميونخ قد سيطر على الدوري الألماني في ذلك تاركا فارق خمسة وعشرين نقطة مع دورتموند

 ولكن الفريق الاسود والاصفر كان لديهم أمل

 لان المباراة كانت في طريقها الى الوقت الاضافي او على الاقل هذا ما كان يظنه الجميع

 حتى الدقيقة الثامنة والثمانين

حين سجل ارين روبين اعظم هدف في مسيرته وهكذا فاز بايرن بدوري الأبطال


وهو الشيء الذي يعتبر حلما

فقط بالنسبة اياجو اسباس مع سيلتا فيجو فهذا النادي لم يصل حتى الى قائمة أفضل عشر فرق في الدوري الاسباني ولم يفز بأي لقب

 ولكن اسباس يستحق الفوز على الاقل بلقب واحد بعد تسجيله لثلاثة أهداف في ست دقائق  من الوقت المحتسب بدل الضائع

 يا له من هدف! وعلى الاقل احتل اسباس المركز الثالث في قائمة الهدافين في ذلك العام ولكنه ربما سجل كل تلك الأهداف لأنه لم يجد أمامه حراسا بارعين مثل

 بيتر شمايكل

 والد كاسبر شمايكل والمعروف تصدياته المذهلة والذي قدم مسيرة كروية لا تصدق في التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين

 فقد فاز بالدوري الممتاز خمس مرات مع اليونايتد ولكن في عام 2001 وقعت إحدى أكثر لحظات جنونا في مسيرته

بيتر شمايكل
شمايكل والمعروف تصدياته المذهلة


 فعندما كان يلعب لصالح أستون فيلا صعد في ركنية في الدقيقة التسعين

 وإذا كنت تعتقد أن ما فعله شمايكل مجنونا فانتظر حتى نصل الى المراكز الثلاثة الأولى وفي

  المركز الثاني


 عشر لم يترك ناني أي شك في أنه كان أحد أفضل المهاجمين الذين ارتدوا قميص اليونايتد على الاطلاق

 لقد كان إقصاء مؤلما لمان سيتي ولكن ذلك الهدف لا يقارن بهدف فان بيرسي  كان فان بيرسي  قد رفض للتو راتبا اسبوعيا قدره ثلاثمائة الف جنيه من مانشستر سيتي  وقع اليونايتد بدلا من ذلك خلال صيف عام الفين واثني عشر.

 عندما دخل الملعب في أول ديربي له في مانشستر  ازدادت المباراة اثارة بسبب رفضه لعرض السيتي  وقدم كلا الفريقين كل ما لديهم

 وكانت المباراة متعادلة الاثنين اثنين  بعد اثنين و تسعين دقيقة من اللعب ولكن فان بيرسي لم يسجل أي هدف

 لذلك عندما تقدم لتسديد ركلة حرة أخذ نفسا عميقا ثم سدد الكرة  هذا الهدف محبوبا لدى الجماهير وشبهه فيرجسون بايقونة يونايتد ايريك كانتونا  لقد كانت تلك أفضل طريقة لابهار ناديه الجديد.

 ولكن هناك لاعب ابهر العالم باسره

 انه مبابي

 نجم الفريق الباريسي كان يلعب ضد مدريد في دوري الستة عشر في دوري ابطال اوروبا الفين واثنين وعشرين

 وكانت الصحف في جميع أنحاء العالم تكتب عن هذه المباراة المرتقبة

مبابي المجنون
تمكن كيليان امبابي أخيرا من تجاوز كورتوا


 ويبدو ان كل هذه الضجة الاعلامية اثرت عليه لأنه لم يتمكن من الوصول الى الشباك

 ففي الدقيقة السابعة عشر ضيع الهدف  وفي الدقيقة التاسعة والأربعين  لم تدخل الكرة ايضا.

 ولكن لحسن حظ باريس سان جيرمان حصلوا على ركلة جزاء في الدقيقة الستين  ولكن ميسي اهدرها

 وهي ركلة الجزاء الوحيدة التي اضعها امام ريال مدريد

 ولكن مع بقاء أقل من ستين ثانية في الوقت المحتسب بدل الضائع  تمكن كيليان امبابي أخيرا من تجاوز كورتوا

 كيليان ولكن ريال مدريد أقصاهم في مباراة الإياب ليفوزوا بالنهائي بعد ذلك

 الشيء الذي لم ينجح بنفيكا

القيام به منذ واحد وخمسين عاما

 فأخر كأس اوروبية فازوا بها كانت في عام 1962 عندما كان الاسطورة اوزيبيو لا زال يلعب

 وللتذكير فقد كان هذا قبل ولادة ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو بوقت طويل

 ولذلك كان المشجعون في هستيريا من الفرح عندما وصلوا الى نهائي الدوري الأوروبي الفين وثلاثة عشر

 وازدادوا تفاؤلا بعدما أصيب عميد تشيلسي جون تيري ولم يتمكن من اللعب

 وبعد مرور ثمانية وستين دقيقة كان الفريقان متعادلين واحد مقابل واحد وارتفع التوتر في المباراة

 حيث حاول كاردوزو التسجيل من خارج منطقة الجزاء

 ولامبارد ايضا اطلق قذيفة اصطدمت بالعرض وفي الوقت المحتسب بدل الضائع حصل تشيلسي على ركلة ركنية

 وكانت هذه فرصتهم الاخيرة للفوز على النادي البرتغالي قبل الذهاب الى الوقت الاضافي

 لقد كانت راسية جميلة  لكنها لا تقارن.

بالمركز الثامن

عندما اظهر روني مهاراته المذهلة وأعطى واحدة من أجمل التمريرات في تاريخ الدوري الأمريكي

 جول ولكن ذلك كان فقط في الدوري الأمريكي حيث لا توجد ضغوطات كثيرة  كما هو الحال في

 نهائي دوري ابطال اوروبا 2014 

عندما لعب الريال ضد أتلتيكو في واحدة من أقوى النهائيات في التاريخ كان اتليتكو قد فاز بالدوري الإسباني بفارق ثلاث نقاط فقط عن برشلونة وريال مدريد

 ولذلك عندما وصل كلا الفريقين من العاصمة الاسبانية الى النهائي كان الجميع يتوقعون مباراة اسطورية

 كيف لا وكان يلعب في الريال العديد من أكبر اللاعبين الأسطوريين في تاريخ النادي

 ولذلك كان من الصعب عليهم تقبل الامر عندما تقدم أتلتيكو في الدقيقة الخامسة والثلاثين

 وعلى الرغم من أن رونالدو فعلى كل ما في وسعه لتسجيل التعادل ولكنه لم ينجح

 ولكن لحسن حظهم حصلوا على خمس دقائق من الوقت المحتسب بدل الضائع

 ركنية أخيرة في مباراة وعندها قال سيرجيو راموس المستحيل هذا الهدف فك شفرة أتليتكو لأن ريال مدريد سحق أتليتكو في الوقت الإضافي ليفوز أربعة واحد

 ولكن هذه الهزيمة لم تكن مذلة كهزيمة برشلونة اربعة صفر

 والتي تلقاها من باريس في فبراير الفين وسبعة عشر

 سواريز ونيمار وميسي لم يتمكنوا من فرض أنفسهم في العاصمة الفرنسية

 واكتفوا بمشاهدة دي ماريا وهو يدمر دفاع البارسا بمفرده

 وبعد الخسارة اربعة صفر احتاج برشلونة الى معجزة للوصول الى ربع النهائي في دوري ابطال اوروبا

 وفي الثامن من مارس بدأت مباراة الإياب

  1.  سجل سواريز الهدف الاول
  2.  وهدف ثان بالخطأ من كورزاوا
  3.  وأضاف ميسي الثالث

 ولكن بعد ذلك سجل كافاني هدف تقليص الفارق ثلاثة واحد

 وهذا يعني ان برشلونة احتاج الى ثلاثة اهداف بدلا من هدفين للتأهل وفي الدقيقة الثامنة والثمانين كانت جماهير برشلونة يائسة ولكن لحسن الحظ سدد نيمار ركلة حرة رائعة وصارت النتيجة اربعة واحد

 وعندها بدأت الامور تزداد جنونا حيث سجل نيمار في الدقيقة الواحدة والتسعين ركلة جزاء

 خمسة واحد واحتاج برشلونة الى هدف واحد فقط للوصول الى ربع النهائي

 وفي الدقيقة الخامسة والتسعين لم يعد للبارصا ما تخسره

 وصعد الجميع لمنطقة الجزاء

 لقد كان هذا هو أهم هدف في مسيرة سيرجيو روبيرتو وتصدرت هذه الريمونتادا عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم


 وهذا ما حدث أيضا فرناندو توريس

 في عام 2013 فبعد الفوز واحد صفر في لندن كان تشيلسي في طريقه لإقصاء برشلونة من دوري الأبطال

 ولكن في مباراة الإياب في اسبانيا سرعان ما واجهوا بعض المشاكل بعد طرد العميد جون تيري وتقدم برشلونة بهدفين لصفر

 ولكن المباراة لم تنتهي بعد

 لأن راميرز قلص الفارق اثنين واحد قبل نهاية الشوط الأول وعلى الرغم من النقص العددي قاتل لاعب تشيلسي وأوقفوا كل محاولات برشلونة ولكنهم احتاجوا الى هدف اخير ليؤمنوا مرورهم الى النهائي

 وعندها اتخذ روبيرتو دي ماتيو أفضل قرار في مسيرته التدريبية حين ادخل توريس الى الملعب والذي سجل أهم أهدافه في الانفاس الاخيرة من المباراة

 ولكن مغامرة تشيلسي في دوري الأبطال 2012 لم تتوقف عند هذا الحد الذي افتتح التسجيل في الدقيقة الثالثة والثمانين وشعر فرانك لومبارد حينها باليأس ولكن هناك لاعب لم يستسلم انه دروجبا

وصلنا الى المراكز الثلاثة الاولى وهذا يعني اننا وصلنا للحظات الاخيرة الاكثر جنونا في التاريخ

 وفي المركز الثالث لدينا نهائي كأس العالم 2014

 المانيا ضد الارجنتين حيث كان العالم بأسره ينتظر ركلات   الترجيح

 ولكن ماريو جوتزه كان له رأي آخر حيث قام بمفرده بإهداء كأس العالم 2014 المانيا

 لقد كانت لحظة مجنونة ولكنها

 لا تصل الى ربع نهائي كأس العالم 2022

 في مباراة هولندا ضد الارجنتين  فبعد أن كانت المباراة تبدو سهلة لفريق ميسي  حيث تقدموا بهدفين لصفر

 ولكن فجأة تغير كل شيء بعد دخول المهاجم الهولندي فاوت في جورست في الدقيقة الثامنة والسبعين

 اللاعب الذي يعتبره الكثيرون لاعبا متواضعا  أشعل امال الهولنديين عندما قلص الفارق اثنين واحد

 وعندما أضاف الحكم عشر دقائق اضافية  كان الحلم لا يزال حيا بالنسبة لهولندا

 وكان الكل على فهل يفعلها الهولنديون في الوقت الضائع عنوان نعم لقد فعلوها بالفعل وفي رأيي كانت هذه اعظم ريمونتادا في تاريخ كأس العالم

 وأخيرا هذه هي اللحظة التي كنا ننتظرها

 أكثر اللحظات الاخيرة جنونا في تاريخ كرة القدم

 لقد كانت المباراة الختامية في موسم 2012 واحتاج مانشستر سيتي للفوز بهذه المباراة  والا سيفوز يونايتد بالدوري

 تقدم السيتي في النتيجة في وقت مبكر من المباراة  وكل شيء كان يسير على ما يرام  حتى سجل كوينز بارك رينجرز

 هدف التعادل  وبدأ السيتي يفقد الامل  وعندما اعتقدوا ان الأمور لا يمكن ان تزداد سوءا  سجل مايكل الهدف الثاني

 فبدأت جماهير مانشستر يونايتد تحتفل بالفعل وظنوا انهم سيفوزون بالدوري  ولكن لحسن حظ السيتي دخلت زيكو المباراة وسجل التعادل وبقية أربع دقائق فقط على وعندها قام سيرجيو أجويرو في آخر محاولة

 هل هناك_لحظات_اخيرة_مجنونة_اخرى_لم_نذكرها_اكتبها_في_التعليقات



مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية